.
.
سـمّـيـت بالـرحـمـن يـــوم ابـديـهـا
مــثــايــلٍ لـلـعـارفـيــن اســديــهـــا
يطرب لها السامع يلـي مـن قلتهـا
وآمــثّـــل الـدنــيــا وبــمّـــا فـيــهــا
أيـــــام تـغـلـبـنـا ومـــــر نـغـلـبـهـا
دنــيــا دنــيّــه مـتـعـبــه راعـيــهــا
.
.
السـِلامَ عْليـِـِڪمَ ﯛرבـمَـﮧ الله ﯛبرڪـِاتـﮧ
شـِـבـِالـِـڪمَ . . !
انا عْـضـِﯛة يديدة مَـَن بينڪمَ
ﯛأبـأ ترבـِيـِب غـآويُ ربي لأهانڪمَ
ﯛ السمَـِﯛﯛבـﮧ مَنگم
خـﯛيتـَڪم :
برستيجي مايسمح
.
.
والناس فيهم مـن محـب ومبغـض
مــا انـتـه بتـقـدر للـمـلا ترضـيـهـا
خـذ لـك مثـل مـن فـاهـمٍ ومـجّـرب
حــــوادث الـدنـيــا ومــثّــل فـيــهــا
والختم صلىّ الله علـى خيـر المـلا
بـاعــداد مــــا نـعـتـادهـا ونتـلـيـهـا
.